يعقوب الحارثي
هي كذلك قالت!
27/07/2009
يمينية دعيج
كانت ريحٌ
كان الليل مضاء
هذا " الأوبرج" يلهينا
في الحدِ الثاني نقبع، نطلق صيحاتٍ لا نعرفها
نتحدر من شرقِ الدنيا
من شرق عمانٍ أيضا
نشرب أقداح العرق
نلتهم العصفور ورأسه
عادت لذتنا عاد الطباخ ولم نرجع
هناك تعليقان (2):
Muawiya Alrawahi
27 يوليو 2009 في 10:57 م
تعايينا به دعيج ... مرة يميني ومرة يساري ..
رد
حذف
الردود
رد
يعقوب الحارثي السميدعيّ
28 يوليو 2009 في 1:49 م
هذا دعيج
رد
حذف
الردود
رد
إضافة تعليق
تحميل المزيد...
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
تعايينا به دعيج ... مرة يميني ومرة يساري ..
ردحذفهذا دعيج
ردحذف